التّوجيه النّحوي لأبي القاسم الأصبهاني (ت: 535هـ) دراسة وصفيّة تحليليّة

المؤلف

قسم اللُّغة العربية الكلية الجامعية بالقنفذة جامعة أُمّ القرى

المستخلص

ملخص :
نزل القرآن بلسانٍ عربيٍّ مُبين، ونزل على سبعة أحرف، فلم يحتج العرب إلى توضيح معانيه، أو توجيه قراءاته؛ لأنّهم عرب الألسُن فطرةً وسليقةً؛ فلمّا انتشر الإسلام، وكثرت الفتوحات، وبدأ عصر التدوين، بدأ التّأليف في علوم العربية التي من أهم مصادرها القرآن الكريم، فأُلِّفت كتب معاني القرآن وإعرابه وتفسيره، وذكروا في هذه الكتب بعض القراءات، ثمّ اتّجه العلماء بعد ذلك إلى التأليف في حُجج القراءات، ووجوه تلك القراءات، وكتاب الأصبهاني ممّا كثر فيه ذكر القراءات وتوجيهها؛ ولهذا السبب كان موضوع الدراسة .
 
 
Abstract:
    The Qur’an was revealed in a clear Arabic tongue, and it was revealed on seven letters, so the Arabs did not need to clarify its meanings or direct its readings. Because they are Arabs of tongues instinctively and naturally; When Islam spread, conquests multiplied, and the codification era began, writing began in the Arabic sciences, the most important of which is the Holy Qur’an. The readings, and Al-Asbhani's book, which mentions and directs the readings a lot; For this reason, it was the subject of the study.
 
 
 
 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات